الحضرى مابين التمثلية الهابطة والتخطيط الفاشل

يتضح لنا من خلال ما قام بة الحضرى منذ قيامة باول مراحل التمثلية الهابطة انة يدل على مدى انحتار المستوى الثقافى للاعبين المصرين على مستوى الاحتراف الخارجى وعدم تطبيقة على النحو الصحيح وهذا من اهم الاسباب الرئيسية عن عدم اكتمال مرحلة الاحتراف الخارجى وعودة المحترفين بسرعة الريح وهذا ماينطبق على حالة عصام الحضرى حارس مرمى افريقيا الاول وصاحب الارقام القياسية الذى وقع فى ظروف اثبتت للجميع انة ضحية التدهور الثقافى عندما ذهب الى نادى سيون السويسرى تاركا وراء ظهرة كل ما صنعة على مدار سنوات طوال ولم يكتفى بهذا فقط ولكنة خسر اكثر من 75مليون قلب وهو اقل تقدير لما احبة بمختلف انتمائتهم وكان على موعد مع التمثلية الهابطة عندما لجأ النادى السويسرى الى تزيف الحقائق ولعب بها وساعدهم على ذلك الحارس الكبير الذى كان طوع أوامرهم ولكن لم يستغنى نادى المبادىء والرجال النادى الاهلى عن حقة وطالب بة حتى النهاية وعندما علم الحارس الهارب بذلك وانة لامفر من العودة عاد الى القاهرة بكلمات حب وسلام ولكن هذة الكلمات كانت تخفى وراءها الكثير والكثير وهى عبارة عن تخطيط محكم من ادارة سيون مع الحارس المتدهور ثقافيا وظهر هذا خلال الايام الماضية عندما قام الحارس فى التدريبات اليومية بالقيام باشياء تدل على هذا من خلال السب والمشاجرات الدائمة ونحن جمهور النادى العظيم نقول لك ياكابتن النادى الاهلى ليس مجرد نادى نشجعة ولكن هو وطن نعشقة ولابد لك ان تعرف ان الاهلى فوق الجميع