هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى طلاب كلية التربية النوعية - جامعة الزقازيق
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الاعلام وثقافة الطفل العربى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
haleemdanger
عضو متميز جداً
عضو متميز جداً
haleemdanger


عدد الرسائل : 313
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 22/09/2007

الاعلام وثقافة الطفل العربى Empty
مُساهمةموضوع: الاعلام وثقافة الطفل العربى   الاعلام وثقافة الطفل العربى I_icon_minitime2007-11-03, 9:39 pm

اسم الكتاب: الإعلام وثقافة الطفل العربي
اسم المؤلف: الدكتور عاطف عدلي العبد
الطبعة: دار المعارف، وجاء الكتاب ضمن سلسلة اقرأ الثقافية الشهرية، العدد 603 نوفمبر 1995م
تربية الطفولة التربية المثالية المتحضرة هي هاجس كل أسرة، تطمح إلى مستقبل زاهر، وتمني نفسها بحياة مزدهرة، بل إن تربية هذه الطفولة ورعايتها حق الرعاية هو حلم كل مجتمع ناهض، وتحتاج تربية الطفولة إلى رعاية شاملة صحية، غذائية، اجتماعية، تعليمية ثقافية إعلامية، وقد قامت حول هذا الموضوع دراسات كثيرة، كان منها تلك الدراسات التي أقيمت حول دراسة الوضع المثالي للطفل، واشارت في احصائياتها إلى أن نسبة الطفولة تقريباً في الوطن العربي ما يقرب من نصف المجتمع، وهي نسبة كبيرة ليست بالهينة ولا القليلة، وبينت أن الحياة المتحضرة العملية أدت إلى انكماش نسبي في دور تربية الأسرة للطفل، وزاد انهماك الطفل في مشاهدته لوسائل الإعلام، حيث أخذ في مشاهدة المناسب لعمره وغير المناسب، وزادت عدد الساعات التي يطالع فيها الطفل وسائل الإعلام، بل إن بعض الأمهات يعتمدن على التلفاز بشكل خاص، فيوجهن أطفالهن إلى مشاهدته أثناء تأديتهن لاعمالهن المنزلية، ويناقش هذا الكتاب الذي بين يدي الان هذه المشكلة الواقعة، معرجاً على سلبياتها وايجابياتها، وفي مقدمة الكتاب اشارة الى خطرين يكمنان من جراء صرف الأمهات الأطفال الى مشاهدة التلفاز، خاصة في فترة انشغال الامهات، حيث يقول المؤلف معقباً على هذا التصرف Sadوتكمن الخطورة في جانبين: أولهما أن الأطفال يشاهدون في الغالب المواد التلفزيونية المعدة للكبار، وثانيهما أن هؤلاء الأطفال يجلسون بمفردهم أمام التلفزيون لانشغال الامهات عنهم، مما يزيد من احتمال التأثر بدرجة كبيرة، فالطفل لا يجلس سلبياً امام جهاز التلفزيون، وإنما كما شبهه هوفمان كقطعة الاسفنج التي تمتص كل ما تتعرض له) وقد فرع المؤلف مباحث هذا الكتاب إلى ثلاثة مباحث: المبحث الأول: واقع وسائل الإعلام الموجهة للطفل العربي، والمبحث الثاني: مجالات التأثير الإيجابية لوسائل الإعلام على ثقافة الطفل، والمبحث الثالث والأخير مجالات التأثير السلبية لوسائل الإعلام على ثقافة الطفل، وأشبع المؤلف مباحثه الثلاثة درساً وتمحيصاً واستقصاءً، ويندرج تحت كل مبحث تفريعات متعددة، فالمبحث الأول يضم بين دفتيه عدة نقاط ألمح إليها مؤلف الكتاب، والنقطة الأولى تتناول واقع برامج الأطفال التلفزيونية، فالتلفزيون هو أكثر وسائل الإعلام التي يتعرض لها الأطفال في الوطن العربي، واشارت الدراسات الى تعاظم مكانته عند الأطفال خاصة الذين تتراوح اعمارهم ما بين (3) سنوات الى (16) سنة حيث يشاهدون ما يقرب من ست ساعات يومياً، والاطفال يقبلون على مشاهدة البرامج التلفزيونية المعدة لهم، كما يقبلون على مشاهدة البرامج المعدة لغيرهم، واجريت دراسات كثيرة حول برامج الاطفال المذاعة في الوطن العربي، ومدى فعاليتها وسلبياتها وايجابياتها وكما يقول المؤلف Sadولعل اخطر ما يواجه برامج الاطفال ويهدد دورها في تثقيف الطفل العربي اعتمادها على المضمون الاجنبي، إذ يهدد هذا المضمون الذاتية الثقافية للمجتمعات التي يعرض فيها،


، والنقطة الثانية حول واقع برامج وقد يكون من العوامل التي تساعد على اهتزاز انماط القيم السائدة في المجتمع، وتزداد الخطورة حينما يشاهده الاطفال والشباب، حيث ينظرون إلى ما يشاهدونه على الشاشة كواقع)الاطفال الاذاعية، فهي وسيلة متميزة حيث يصل إرسالها إلى أماكن عديدة متخطياً الحواجز الطبيعية مثل الجبال والأنهار، كما أنها تعتبر وسيلة مناسبة للطفل لمقدرتها على إثارة خياله، يساعدها على ذلك الأصوات الطبيعية التي توحي للطفل بمعان مختلفة، تثير فيه الانفعالات، والاحاسيس وتقرب إليه المفاهيم، إلا أن برامج الإذاعة في الوطن العربي تتخللها بعض السلبيات ومنها: قلة الوقت المخصص لبرامج الأطفال وقلة عدد العاملين في برامج الأطفال، والنقطة الثالثة جاءت تحت عنوان- واقع سينما الاطفال، فالسينما من اهم وسائل الاتصال، وتتزايد اهميتها في الوطن العربي بسبب ارتفاع الامية، ولكن هذه السينما تعاني من معوقات عدة مثل: اللغة العربية الواحدة المفقودة، ورأس المال اللازم لانتاج هذه الافلام، اضافة الى قلة الكوادر والامكانيات الفنية، وأما النقطة الرابعة فعنوانها واقع صحف ومجلات الاطفال، حيث ان الصحافة لها دورها البالغ في تنمية الطفولة عقلياً وعاطفياً واجتماعياً ، لانها اداة توجيه وإمتاع وذوق، وهي تجيب على كثير من اسئلة الاطفال، وتسعى الى اشباع خيالاتهم، وتنمية ميولهم القرائية، ويرى أحد المتخصصين القلائل في صحف الاطفال ان الصحافة لا تقل في رسالتها عن الاسرة بالنسبة للطفل وتلعب دوراً هاماً في عملية تثقيفه وتشكيل شخصيته كما يقع على عاتقها مسؤولية توسيع دائرة معارفه، غير أن هذه الصحف والمجلات لا تخلو من سلبيات لندرتها وقلتها، كما أن هذه المجلات لا تناسب إلا مرحلة التوسع في القراءة من سن 9-14 سنة، بينما لا توجد مجلات لمرحلتي: ما قبل المدرسة، وبداية القراءة، ومن هذه السلبيات اعتماد هذه المجلات بدرجة كبيرة على المصادر الاجنبية بصفة عامة، والمصادر الأمريكية بصفة خاصة، والنقطة الخامسة من هذا المبحث تناولت واقع كتب الاطفال ، حيث ان الكتاب ما زال يشكل الركيزة الاولى من ركائز ثقافة الطفل على الرغم من المنافسة الشديدة التي يلقاها من وسائل الاعلام المختلفة المسموعة والمرئية، والمقروءة، ولم تكن توجد قبل القرن التاسع عشر سوى بضعة كتب قليلة كتبت خصيصاً للاطفال، وبدأ الاهتمام بالكتابة للاطفال منذ اواخر القرن الماضي على يد رفاعة الطهطاوي، ثم جهود كامل الكيلاني الذي اخرج عدة سلاسل للاطفال منذ بداية الثلاثينات من هذا القرن، وتعاني كتب الاطفال من مجموعة سلبيات من اهمها: قلة كتب الاطفال، وعدم وجود توازن بين مختلف اصناف المعرفة التي تتناولها كتب الاطفال، حيث يغلب عليها القصص، وبعض هذه الكتب على الرغم من قلتها غير صالحة تربوياً للاطفال، كما انه ينقصها الكثير من المعلومات التي يحتاج اليها الطفل العربي، كالمعلومات العلمية والصحية، كما ينقصها تناول مشكلات المجتمع والمفاهيم الناتجة عن التغير الحضاري للمجتمع، ومن سلبياتها ايضاً الاقبال على كتب الالغاز والجريمة التي لا تناسب موضوعاتها الطفل العربي، ويرى احد خبراء الطفل انه آن الأوان لكي ننتبه الى هذا اللون البشع من الغزو الثقافي الذي يستهدف الربح المادي فقط على حساب ثقافة الاطفال، ثم تناول المؤلف النقطة الأخيرة في هذا المبحث وهي واقع مسرح الاطفال، على اعتباره وسيلة هامة من وسائل تثقيف الطفل العربي وهو عدة انواع، من اهمها المسرح التعليمي الذي يعتمد على نصوص معدة سلفاً ومن سلبيات هذا المسرح ما يلي:
عدم وجود مسرح قومي مستمر، ومدعم للاطفال في الدول العربية، ثم عدم التخطيط المتكامل لتشجيع الكتابة، والاخراج لاعمال مسرحية جيدة للاطفال، وعدم وجود صلة واضحة بين التلفزيون، والمدارس وبين مسارح الاطفال. وبعد ان اشبع المؤلف مبحثه الاول افاضة وشمولاً انتقل الكتاب بنا الى فرعه الثاني وهو مبحث مجالات التأثير الايجابية لوسائل الاعلام على ثقافة الطفل، وكان هذا الانتقال في لغة سلسة فصيحة، وفي انسياب وتدرج رائعين، وقد قدم لهذا المبحث بمقدمة، استعرض فيها اهم المجالات الايجابية لوسائل الاعلام على ثقافة الاطفال، وهي التالية:
اولاً: دور وسائل الاعلام في امداد الطفل بالمعلومات، وحول هذه النقطة اشارة الى اهمية التلفاز بين وسائل الاعلام المختلفة، ومما جاء في الكتاب: (ويكتسب التلفزيون اهمية خاصة من بين وسائل الاعلام المختلفة حيث يتميز باهمية خاصة عند الطفل، لانه جهاز قادر على الترفيه والتثقيف في وقت واحد، ومن ثم يؤثر على عقلية الطفل ووجدانه، ويعتبر اداة هامة للتعليم المباشر اذ ينقل الى الفرد المعلومات والمعارف والاخبار المحلية المختلفة، ويقدم له الكثير من عادات وتقاليد الجماعات والمجتمعات المختلفة، وتزداد اهمية التلفزيون في مجال تثقيف الطفل لانه يجذب انتباه الاطفال من سن سنتين تقريباً، ويقضي الاطفال فترة طويلة في مشاهدته من ناحية، واحتل مكان باقي وسائل الاعلام من ناحية اخرى، ولانه يخاطب حاستين من الحواس وهما حاستي البصر والسمع، ومن المعروف ان الوسيلة التي تخاطب اكثر من حاسة من حواس الطفل يكون اثرها التعليمي اكر عمقاً ودواماً من الوسائل التي تخاطب حاسة واحدة فقط ويجمع التلفزيون بين الصوت والصورة.. حيث تساعد الصورة عموماً وحركات المذيع وتعبيرات وجهه في توصيل الرسالة الاعلامية وتكملتها، وتعتبر اولى العناصر الرئيسية المكونة للبرامج التلفزيونية، ولذلك يفوق تأثير التلفزيون كل وسائل الاتصال الاخرى، فالصورة كما يقول احد الخبراء: تقوم مقام الف كلمة، أو كما ذهب خبير آخر إلى أنها تقوم مقام عشرة آلاف كلمة طبقاً للحكمة الصينية القديمة.
ثانياً: دور وسائل الإعلام في خلق آراء عن الموضوعات الجديدة عند الاطفال، ويرى بعض الباحثين أن وسائل الإعلام تستطيع خلق آراء عن الموضوعات، وتقول هملوايت Sadإن التلفزيون يمارس نفوذاً عندما لا تكون الصور والآراء التي قدمها قد وقرت في الأذهان والقلوب من قبل، وحين يسبغ من ألوان المعرفة ما لم يكن قد سبق الظفر به من مصادر أخرى).
ثالثاً: دور وسائل الإعلام في تكوين الصور الذهنية عند الأطفال، وفي مطلع حديث المؤلف عن هذا الموضوع أشار إلى عدة تعاريف تناولت مصطلح الصورة الذهنية بالشرح والتبسيط، ومن هذه التعاريف التعريف الآتي: الصورة الذهنية هي الناتج النهائي للانطباعات الذاتية، التي تتكون عند الأفراد أو الجماعات إزاء شخص معين، أو نظام معين، أو شعب معين، أو جنس معين، أو منشأة أو مؤسسة أو منظمة محلية أو دولية أو مهنة معينة أو أي شيء آخر يمكن أن يكون له تأثير على حياة الإنسان، وتتكون هذه الانطباعات من خلال التجارب المباشرة وغير المباشرة، وترتبط هذه التجارب بعواطف الافراد واتجاهاتهم بغض النظر عن صحة المعلومات التي تتضمنها خلاصة هذه التجارب، فهي تمثل بالنسبة لاصحابها واقعاً صادقاً ينظرون من خلاله إلى ما حولهم ويفهمونه أو يقدرونه على اساسها، وبعد هذه التعاريف المختلفة والمتعددة، انتقل المؤلف إلى الحديث عن العوامل الأساسية في تكوين الصور الذهنية فقال: (والخلاصة أن القدرة على الفهم وادراك المعاني هما العاملان الاساسيان في تكوين الصورة الذهنية التي هي المحصلة النهائية لفك الرموز والاستجابة للمؤثرات التي نتعرض لها، وستظل وسائل الإعلام الجماهيرية تلعب دوراً رئيسياً في إمداد الأطفال بصفة خاصة، والأفراد والشعوب بصفة عامة بالمعلومات والرسائل التي تتكون منها الصور المنطبعة).
رابعاً: دور وسائل الإعلام في اشباع الاحتياجات الانسانية لمرحلة الطفولة، ومن أهم هذه الاحتياجات التي تسعى وسائل الإعلام إلى إثراها، حاجات النمو العقلي، وتساهم وسائل الإعلام مساهمة فعالة في تثقيف الطفل العربي، ومن هذه الاحتياجات: الحاجة إلى البحث والمعرفة والاستطلاع، والحاجة الى تنمية المهارات العقلية واللغوية.
ثم شرع المؤلف في حديثه عن المبحث الثالث وعنون له بالعنوان التالي:
مجالات التأثير السلبية لوسائل الإعلام على ثقافة الطفل وتناول المبحث قضية واحدة من سلبيات وسائل الإعلام وهي نشر العنف والرعب، ويقول الكتاب وكاتبه حول هذا الموضوع Sadوترى نظرية التعلم من خلال الملاحظة أن التعرض لوسائل الإعلام يزيد من احتمال العدوانية عند المستقبلين من خلال ما يلي:
- تزويد المشاهدين بفرص لتعلم العدوان والعنف.
- تقديم شخصيات شريرة يمكن تقليدها، فلقد تبين ان المشاهدين يقتدون في اغلب الاحيان بالشخصيات المتحدة معهم في الجنس والسن والظروف الاجتماعية والاقتصادية، وقد اشارت الدراسات العلمية إلى مئات من السلوكيات المماثلة لهذا العنف والعدوان والعنفوان أثرت في ثقافة الاطفال، وخلقت عندهم هذه الروح السيئة، وفي الكتاب اشارة الى كثير من الدراسات العلمية التي كان هذا الموضوع هو الهدف الرئيسي من قيامها، ويشير الكتاب الى دراسة ولبر شرام لهذا الموضوع ومدى تأثير الاطفال به، ويلخص نتائج هذه الدراسة في الآتي:
أولاً: ان بعض الاطفال يخلطون بين عالم الواقع والخيال، فيطبقون هذه التصرفات في حياتهم اليومية العادية.
ثانياً: ان الاطفال الذين يشاهدون التلفاز وفي انفسهم ميل نحو الاعتداء يحتمل ان يتذكروا الاعمال العدائية ويقوموا بمثلها.
ثالثا: بصرف النظر عن المبادئ الاخلاقية والقيم نجد الاطفال على استعداد لتذكر العنف واستعمال اساليبه.
رابعاً واخيراً: يرغب الاطفال في ان يكونوا مثل الشخصيات الناجحة التي يرونها في الخيال، ويميلون الى تقليدها سواء أكانت خيرة ام شريرة. وبهذه النقطة الاخيرة ختم المؤلف حديثه عن مدى تأثير وسائل الإعلام والاتصال على شخصية وثقافة الطفل العربي على مستوى اطفال الوطن العربي كله، واتبع هذا بفهرس تفصيلي للمراجع والهوامش ثم فهرس الموضوعات. وحقيقة ان هذا الموضوع الذي طرقه الكتاب يعد من اهم وامتع الموضوعات، خاصة انه يمس جانباً هاماً من جوانب حياتنا اليومية وهو الإعلام، ويتوجه بدراسة خصائص هذا الجانب الهام وتطبيقه على شريحة من اهم شرائح مجتمعنا، وهي الاطفال فلذات اكبادنا، وضياء بصائرنا، وقد عرض المؤلف مؤلفه بلغة تربوية عالية، بعيدة عن خلوص اللغة العلمية التي تعنى بمثل هذه الموضوعات، وختم كتابه وضمنه ملخصات هامة وجيدة لكثير من الدراسات التي بحثت في هذا المجال واهتمت به، وهو يضع مسألة الإعلام في الميزان، حاكياً الايجابيات والسلبيات، وانه يمكن توجيه هذا الكم الإعلامي الصاخب في مجال تثقيف المجتمع، وتربية اجياله التربية المثالية الصالحة، فتأثيرها السلبي يمكن ان يتحول بتلقائية سريعة إلى تأثير ايجابي هادف، فكما ان هذه الوسائل الإعلامية يمكن ان تكون مروجة لمظاهر العنف والعنفوان، فهي ايضاً يمكن ان تكون مروجة لثقافة علمية وحضارية، خاصة أن التلفاز يتمتع بجانبين مهمين وهما جانب الصورة وجانب الصوت، وما يراه الطفل ويسمعه يرسخ في ذاته وذاكرته أكثر من غيره، كما أشارت إلى هذا الدراسات التربوية والعلمية التي جاءت بين دفتي هذا الكتاب.
هو موضوع جد خطير وجد هام وعلينا أن نوليه الشيء الكثير من الاهتمام والانتباه والرعاية الخاصة.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام
عضو متميز جداً
عضو متميز جداً
المدير العام


عدد الرسائل : 833
العمر : 47
تاريخ التسجيل : 29/08/2007

الاعلام وثقافة الطفل العربى Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاعلام وثقافة الطفل العربى   الاعلام وثقافة الطفل العربى I_icon_minitime2007-11-03, 11:13 pm


الله ينور
يا منور المنتدى

يا حلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاعلام وثقافة الطفل العربى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هو دا العربى انت عربى؟
» الضمير العربى
» مجموعة صور شموع .... من هدى العربى
» لهواة الشعر العربى فقط
» المؤتمر العربى الاول للتجارة والتسوق الالكترونى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى كلية التربية النوعية وتخصصاتها النوعية :: منتدى الإعلام والمسرح التعليمي :: المسرح التعليمي والمدرسة-
انتقل الى: