نساء عانين من الاغتصاب والعنف والاهانة على ايدى جنود الجيش البريطانى وبعد ان يئسن من حياتهن ركبن السفينة
وتركن المدينة الى مكان آخر اكثر آمنا مكان صنعوة بانفسهن لا مكان فية لظلم او قهرالرجال.
اقامة اى رجل فى هذة القرية لمجرد ان ينجز الاعمال من دون اقامة
هؤلاء النساء سعداء فى قريتهن (الحريمى) بلا رجل ينكد عليهن او يفتكر نفسة عنتر زمانة
هذة القرية فى شمال كينيا فى منطقة اشبة بمنطقة الحرب
وهؤلاء النساء يعملن فى صنع ةبيع العقود والحلى والاساور ويقدمن عروضا للرقص الافريقى امام السائحين
الذين يزورون حديقة حيوان قرب قريتهن حيث تتقاضى الواحدة منهن 200 شلن (1.5 جنية استرلينى).