بسم الله الرحمن الرحيم
دروس في مادة المسرح إعداد وتقديم الأستاذ أحمد لبكيري من المغرب بمدينة الدارالبيضاء .
المسرح هو مرآة المجتمع كما قيل ، ولكن قول ذلك باللفظ جعل المسرح في دوامة التنظير ولم يرق إلى مستوى الواقع العام .
كيفما درسنا علمنا عن المسرح توجهنا صوب فكرة تقديم نموذج مصغر للحياة في قالب إما خيالي أسطوري أو واقعي معاصر أو حكي تاريخي ، حيث أن الشكل المناسب لقص وتشخيص تلك الرؤيا يجعلنا نتيه شيئا ما في المثالية ، وهذا عيبنا في واقعنا المسرحي ، إما بالخيال المفرط وتضييع الجانب الحقيقي للواقع المرير المعاش ، أو تصوير واقع جميل لباسه خدعة على الخشبة لمعانات دأبت على خرق كل مكتسبات العيش الحقيقي للإنسان على وجه البسيطة .
ونحن اليوم عندما قررنا أن نتكلم عن المسرح كان وبات من اللازم إعطاء مفاتيح للدخول إلى تعريف صحيح داخل مسكن علم مادة المسرح ، وإن اختلف العديد ممن كتبوا وألفوا عن المسرح في مكان تصنيفه وانتسابه العلمي والأدبي .
والمسرح في حقيقة الأمر هو مادة شاملة تتكون من ثلاث عناصر يطلق عليها المادة وهي : الجسد والروح والعقل .
الجسد وهو مادة التقنية المسرحية .
العقل وهو مادة تكوين الممثل .
الروح وهي مادة الإلقاء .
( مادة التقنية المسرحية )
التقنية المسرحية هي جسد ضخم وعريض قابل لبلورة وإظهار سمو الروح المسرحية .
وسكنى مادة التقنية المسرحية هي مكونات العمل المسرحي وهو الدرس الذي سوف نتكلم عنه اليوم .
مكونات العمل المسرحي
1 – النص المسرحي
2 الإخراج المسرحي
3 التشخيص
4 الديكور
5 الإضاءة
6 الملابس
7 الماكياج
8 اللوازم
النص المسرحي :
هو المادة الأساسية لخلق العمل المسرحي وهي نوعان :
* نص مكتوب
* نص ميمي
الإخراج المسرحي :
هو الكتابة الثانية للنص عن طريق :
* التشخيص بالحركة والجسد والفعل والإماءة على الركح والإضاءة والديكور .
التشخيص :
هو عملية نقل أحاسيس معينة في مجموعها مؤلفة ، وفي مفهومها شخوص بالفعل والحركة والتعبير بالملابس .
الديكور :
هو مجموع المناظر التي تجري فيها أحداث المسرحية .
الإضاءة :
هي تركيز شيء محدد على شيء معين ، وهي عكس الإنارة العادية المستعملة عامة .
* دور الإضاءة :
1 – تحديد الأماكن
2 - تحديد عامل الزمن
3 – تبيان الجو النفساني لكل لحظة من كل مشهد
الملابس :
تدخل دائما في عمل الزينة المتعلقة بالعرض وتحديد الزمن .
* اللباس المعاصر
* اللباس التاريخي
* اللباس الخيالي
الماكياج :
هو لتحديد ملامح الوجه النفسانية وكذا تحديد السن .
اللوازم :
كل ما يلزم لتكملة الديكور أو الملابس مثل :
( عكازة – شمعة – قنديل – ستارة نافذة – محفظة ...إلخ..)
النص المسرحي
النص المسرحي هو المادة الأساسية لخلق عمل مسرحي ، وفي العرض الميمي الفكرة في حد ذاتها نص مسرحي .
هناك نص صياغته تجعله يقرأ ولا يمثل أي غير قابل للمسرحة، وهناك نص يكتسي صبغة المسرحة، وله جانبان :
1 – الجانب الإديولوجي :
وهو ما تريده أبعاد المسرحية ، والإشكالية واقتراح البديل .
2 – الجانب البسيكولوجي :
وهو ما يتعلق بنفسانية الشخصيات كل حسب مواقفه .
3 – جانب الإبداع :
وهو الذي يستلزم التحفيز وإبراز كل الطاقات الفنية عند كل الساهرين على إنجاح العرض المسرحي .
للحصول على النص القابل للمسرحية يجب علينا :
- عند الكتابة تجنب الإنشائية وذلك عبر الحوار وقريبا من الوسط الملائم له ، بعيدا كما قلنا عن الإنشاء المدرسي .
- عدم استعمال المصطلحات التافهة .
- عدم شحن النص دون قول أي شيء .
- طرح معانات الشخصيات بواقعية .
- المواقف تكون منطقية وليست بعيدة عن الواقع أو مزيفة .
- عدم استعمال الأسلوب الأدبي كثيرا .
- يجب أن تخضع المسرحي ل:
1 – البداية وهي التمهيد .
2 – العقدة وهي الجانب الأكثر إثارة في النص .
3 – النهاية وهي ما أريد الوصول إليه كاقتراح بديل معين .
الإخراج المسرحي
كي تكون الكتابة صحيحة يجب أن تخضع لعدة عناصر .
- إذا كانت معاصرة وقابلة للإنجاز ، تدرس دراسة معمقة وتحليلية مائة في المائة تتعلق بظروف الكتابة ، وتصور كيفية إنجازه .
- يجب إحضار المؤلف كي يتكلم عن مؤلفه لكي تظهر لنا الفكرة من عنده إذا كان حيا ، أما إذا كان ميتا أو نصا قديما كان من الواجب علينا الرجوع إلى ما كتب عنه أو إلى ما رجعنا إليه من تحليل أو بحث أو نقاش ، ثم بعد ذلك توزع الأدوار .
- القراءة الإيطالية : وهي اجتماع كل الممثلين حول الطاولة ، وقراءة النص المسرحي للإستئناس ومعرفة متى يتكلم كل واحد منهم ، ثم ضبط وحدة العمل والشكل الذي يؤدى به العمل وضبط الإيقاع أي طريقة الأداء على مستوى الصوت .
- ضبط الدخول والخروج من الديكور عبر التصميم المصغر له
- ضبط التصور في الديكور وافضاءة والصوت والوسائل الأخرى التي سيجب توظيفها .
- التدريبات : عندما نمر إليها نطبق ما قمنا به عبر القراءة الإيطالية .
لكن تكون فوق الركح ، وهي التداريب الأولى لجمع المسرحية.
- الركح : هو المنطقة المخصصة للديكور والتشخيص .
وأخيرا يقوم المخرج بعملية توجيه الممثل ، وهي العملية التي قد يغفل عنها كثير من المخرجين .
- التركيز على جميع الأدوار الأساسية والثانوية .
- عند المراحل النهائية نقوم بتجريبه في العرض ما قبل العرض الأول ، فنأتي بعدد محدد من الأصدقاء ( كتاب – نقاد- صحافة – ممثلون ) ويعد المشاهدة تأخذ الملاحظات ، والقصد من ذلك إصلاح ما وجد من أخطاء .
وللمخرج كامل الاختيار حتى يعيد العرض ما قبل العرض الأول أو الذهاب مباشرة إلى العرض الأول ، حيث يحضر عدد أكثر من الأول لضبط الملاحظات الأخيرة في الديكور والتشخيص ، ولجس النبض إلى أي درجة وصل العمل .
وعند الاصلاح تعرض المسرحية في عرضها الأول أي الرسمي ، ثم تستمر جولة المسرحية .
- المحافظ هو مدير العمل الذي يقوم بالعلاقة الفنية والتقنية ومعاينة أحوال القاعة والخشبة هل هي صالحة للعرض أم لا .
أما ضبط الاتصالات وحجز القاعة وتوزيع التذاكر فهو من اختصاص إدارة الفرقة .
- من حيث الإخراج يمكن للمؤلف أن يحضر مراحل التدريب ويعترض على مشاركة أحد الممثلين لكونه لا يناسب شخصية ما . ويمكن كذلك للمثل رفض دور من الأدوار قد لا يناسبه وذلك لقناعته الشخصية.
- يتجلى دور المخرج في شاغلين أساسيين هما :
1) شاغل فكري : وهو جعل كل مشهد له هدف معين ومضمون محدد.
2) شاغل جمالي : وهو جعل جميع اللوحات في جمالية يرتاح لها الناظر .
- مصمموا الإضاءة والصوت والديكور والملابس وكل التقنيون حسب اختصاصاتهم هم فنانون مبدعون لكن دائما يخضعون لتوجيهات المخرج .
عناصر الإخراج المسرحي
الإخراج يقتصر في حد ذاته على ثلاث عناصر أساسية وهي : ( التأكيد – التوازن – الإيحاء )
1) التأكيد : يرى المخرج أن بعض الممثلين أو اللوازم يجب أن يظهر متميزا على الركح ، فيلجأ غلى عناصر التأكيد والتي منها :
- تأثير كل منطقة على الممثل ، ولها تأثير خاص على الجمهور .
- المشهد هو مجموعة من المواقف التي تخضع للمكان المناسب حسب التأثير ودرجة الأهمية .
- عند دخول ممثل أو خروج آخر يعتبر مشهدا جديدا .
* عناصر التأكيد :
- التأكيد بالمستوى الرأسي على الممثل (الأعلى هو المؤكد )
- التأكيد بالتضاض ( الخارج عن الإجماع هو المؤكد )
- التأكيد بالفراغ ( ممثل معزول )
- التأكيد بتوجيه النظر .
2) التوازن : هو طبيعة الأشياء
وبالنسبة للمسرح هناك نوعان هما :
- التوازن الطبيعي وينقسم إلى قسمين توازن متماثل وآخر غير متماثل .
- التوازن الجمالي : الممثل الذي هو في منطقة قوية يأخذ وضع أضعف والعكس ، ويعتمد فيه على طرق التأكيد .
3) الإيحاء :
هو إحداث التأثير أثناء الرؤية عند الجمهور ، وعلى المخرج أن يجعل من العناصر المكونة للمشهد لوحة ذات تأثير في شكلها ومضمونها .
التشخيص المسرحي
هو الأداء بلغة سمعية بصرية لكلمات النص وصمته ، كونه ترجمة بالكلام والملامح ، والحركات والفعل و الإيماءة .
الممثل في إطار تشخيص دور ما هو ملزم بالانصهار الكلي للشخصية التي أعطيت له ، وذلك باكتساب المهارة والاحترافية لأداء أحسن عن طريق إلقاءه وتمثيله .
1- إلقاءه : يعني الأداء عن طريق الصوت بمعنى آخر صوته ورناته ومخارج الحروف .
2- تمثيله : يعني هنا ضبط الحركات ونوعية التموضع والكيفية الحسنة للتعبير الجسدي وملامح الوجه .
- الارتجال : هو لعب الدور الموكل للممثل بعدة طرق أثناء التدريبات ، وهو عكس ما تعارف عليه عند بعض الفنانين الارتجال في الحوار والذي يصنف في خانة التنشيط .
ملاحظة هامة :
هناك أمرين خطيرين على الممثل توقع الوقوع فيهما ، ولكي يسهل عليه التخلص منهما وجب عليه استعمال التركيز، وهنا يحضر دور الارتجال على الطريقة الصحيحة كما أشرنا إلى ذلك .
وهذين الأمرين الخطيرين هما :
- تهيب الجمهور Le trak
فجوة الذاكرة trou de mémoire
الديكور المسرحي
ــ كيف نعرف الديكور ..؟
1) تعريفه : الديكور يدخل في الجزء المرئي من العمل الفني سواء كان مسرحا أو استعراضيا أو غنائيا .
2) هدفه : يحدد المكان الذي يجري فيه الحدث .
وقد عرف عدة تطورات بعد أن كان مختصرا في القرن 17 ، وبعد تطور النماذج في الأنماط الفرجوية تطور هو كذلك حتى يغري المتفرج للحضور إلى المسرح .
عناصر الديكور
عناصر الديكور ثلاثة وهي :
Les chasses – المأثورات
La toile – القماش
Le bois - الخشب
* المأثورات : وهي الإطارات فارغة إما مغلفة بالقماش أو بفرشة اللوح الخشبي .
يصبغ ظهر القماش باللون الأسود عدة مرات حتى نثقله وتنعدم شفافيته ونوضبه كما أردنا على شكل حائط أو شيء آخر .
الديكور المسرحي
ــ كيف نعرف الديكور ..؟
1) تعريفه : الديكور يدخل في الجزء المرئي من العمل الفني سواء كان مسرحا أو استعراضيا أو غنائيا .
2) هدفه : يحدد المكان الذي يجري فيه الحدث .
وقد عرف عدة تطورات بعد أن كان مختصرا في القرن 17 ، وبعد تطور النماذج في الأنماط الفرجوية تطور هو كذلك حتى يغري المتفرج للحضور إلى المسرح .
عناصر الديكور
عناصر الديكور ثلاثة وهي :
Les chasses – المأثورات
La toile – القماش
Le bois - الخشب
* المأثورات : وهي الإطارات فارغة إما مغلفة بالقماش أو بفرشة اللوح الخشبي .
يصبغ ظهر القماش باللون الأسود عدة مرات حتى نثقله وتنعدم شفافيته ونوضبه كما أردنا على شكل حائط أو شيء آخر .
* الهياكل تحمل بشكل عمودي وعند الوضع تثبت بالركائز
وتثبت الركائز بالثقالات
أماكن إعداد الديكور
Le sinter – يتم إعداده في قناطر السقف
Les coulisses - يتم إعداده في الكواليس
Sous sol – يتم إعداده في الطابق الأرضي
طرق وضع الديكور
- يتم وضعه فوق الخشبة على عدة أشكال منها :
1) الهندسة : الوضع الهندسي
2) المنكسرة
3) المنحنية
- أسماء المأثورات الثوابت
الإضاءة
الإضاءة نظام مدروس وهدف معين تدخل في إطار آليات المسرح من حيث النوع ومن حيث إعطاء معالم محددة .
الإنارة : هي الضوء العادي وإزالة الظلام من مكان .
الإضاءة هي توجيه ضوء خاص على مكان أو أحد معين وحصرها عليه فقط ، وتخضع لتقنيات تتحكم فيها .
الأهداف من الإضاءة
- تحديد الشخصيات و الديكورعلى الركح .
- الإحساس بالجو الدرامي .
دور الإضاءة
- التعبير عن نوعية المسرحية ( تراجيديا – دراما – كوميديا – ميلودراما )
- الألوان الباردة هي : الأزرق – الأخضر والقريب منهما – البنفسجي وتستعمل في مشاهد درامية وتراجيدية .
- الألوان الدافئة : وهي الأحمر – الأصفر – البرتقالي وتستعمل في مشاهد كوميدية .
- الإضاءة تساهم نسبيا في تحديد الزمان ( الليل والنهار ) وكذا تحديد المكان (غابة ، البحر ).
- التراجيديا تنتهي بمأساة
-الدراما قد لا تنتهي بمأساة .
دعائم الإضاءة
- La densité – كمية الضوء
- Gélatine - لون الضوء
- La façant de déstribution – كيفية التوزيع
أنواع الإضاءة
- الباردة : للتراجيديا / الدراما
- الدافئة : الكوميديا / الهزلية
ويرجع هذا التصنيف إلى دراسات في العامل النفسي .
وظائف الإضاءة
- الرؤية : وهي توضيح ملامح الممثلين ، تعبيراتهم وحركاتهم
- تأكيد الشكل : تسليط ضوء خاص على لازم من اللوازم
أو ممثل لتأكيد بعد كل واحد منهما وهي الميزة التي تعطى له أثناء تشكل المشهد .
- الإيهام بالطبيعة : يعود باستعمال ضوء ملون مع مراعات ملائمته لمؤثره الطبيعي الذي يرمز له .
- التكون : يرجع إلى الاستخدام السليم للضوء واللون والتوزيع المتكافئ والمتباين لهما ، ونوعية الألوان دافئة كانت أو باردة .
تجهيزات الإضاءة
* تعريفها : هي مجموع الوسائل التي تتحكم وتستعمل في التأثيرات المختلفة في المشهد الدرامي .
- Jeu d’orque - عزف الأرغن
- Feu de la rampe - صف أوضاع مقدمة المسرح
Les herses - النوارات والأمشاط
Les Lampes d’horizon- مصافيح الأفق
Les supports - الحاملات
Les trainées - السحابات
Les casserolles - حمامات القدم
Les reflecteures – العاكسات
Les Spots - قاذفات النور
Les spécieaux - الأجهزة ذات التأثيرات
Les gélatines / Les cachés - المرشحات
* التأثير السيكولوجي للون والإضاءة المسرحية :
- الألوان تلعب دورا مهما على النفس ، وتأثير الألوان المسرحية على النفس لا يختلف مع تأثير الألوان الطبيعية .
وهذه بعض الأمثلة :
توظيفه شكله اللون
الأحمر:الحيوية –الحركة و التوهج قوي باعث للحيوية والنشاط
البرتقالي :للدلالة على الدفء لون محبوب ترتاح له النفس
الأصفر :للدلالة على ضوء الشمس والسرور منشط فكري فلسفي يدفع للتحليل
الأخضر: يرمز للطبيعة والراحة لون التسامح يدفع للثقة
الأزرق : يرمز للسماء والماء والخيال يدفع للحساسية والإرهاس
الأرجواني : يرمز للهدوء والحزن لون الغموض والخداع
البني :لون هادئ
الأبيض : لون الطهارة والصفاء
ألوان الطيفي : تستعمل بشكل مركب يهدف إلى تحقيق إيحاءات تقرب المتفرج من الغاية المنشودة ألوان الخيال
البنفسجي-الأزرق-الأخضر-الأصفر-البرتقالي-الأحمر
الملابس
تعتبر الملابس من أمر الزينة، تلعب دورا أساسيا في تحديد زمن المسرحية ( إما معاصرا أو تاريخيا أو خياليا ) - المعاصر : المهم فيه التكيف الصحيح للملابس مع وضعية الشخصية الاجتماعية ، وأهم شيء يتحمله مصمم الملابس هو هم الألوان. التاريخي : عامل الدقة فيه هو المفيد ، يعني التقيد بالفترة الزمنية بكل أشكالها وحيثياتها .
ومن جملة مهام مصمم الملابس هو معرفته لكيفية لباسها وكيفية التعامل مع هذا اللباس عبر الحركة والتشخيص ، حتى لا يكون هناك تناقض بين اللباس والدور المشخص . – الخيالي : هو التخيل خارج الزمن .
مصمم الملابس والمنفذ لهما طريقتان : الدقة والبساطة لأنه لا توجد قاعة تستوجب التقيد بها .
الماكياج
هو لتغيير السحنة وتجنب الظهور بشكل شاحب ، يعني ظهور الوجه شاحبا ، ونضطر لدكن السحنة بصبغة خفيفة ونبرز ملابس الوجه برسم خفيف أسود يظهر التجاعيد ، ثم نضيف البذرة ثم خضاب الجفون .
- لوازم الماكياج :
Talk - البذرة
Récils - خضاب الجفون
- خضاب الحمرة
- الشعر المستعار
Vaslin - ولمسح الوجه وتطهيره من الماكياج نستعمل
- ونستعمل الماكياج كذلك للحصول على :
- تغيير حجم الجسم
- التقوس
- البدانة
- الإحدباب
- العرج
- الاعورار
أنواع المسرحيات
* المشجاة (الحيلة) : سياقها كوميدي ونهايتها كذلك .
* الكوميديا : لا تعتمد على الحيل .
* الدراما : مسرحية تسلسلها درامي ولا تنتهي بالضرورة بالحزن
* التراجيديا : سياق تراجيدي ونهاية تراجيدية .
* الميلودراما : مزيج من الحزن والفكاهة .
* الدور المركب : هو ضد عمر الممثل .