كــلمــــــــــا أتمنـــى للحيــاتى من الحـــزن الأنتهــــــــــــــــــاء فلا يلبــــــــــــــى لقلبـــى ذاك الرجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء أبحــث بداخـــل عـــــــــــــــــــالمــى عن حريتـــــــــــــــــى فيهبنــــى زمـــــانى وحــــــــــــدتى أهـــــــــــــــــــــــــــــــداء لا أسمــــع بداخلهـــــــــــــــا ســــــــــــــوى صمـــــــــــــــتى حتــــــــــى أصبـــــــــحت من الأصمـــــــــــــــــــــــــــــــــاء وعــندمـــــــــــا أشكــــــــــــو أحــــــــــــــــــــــــــــزانـــــى تعجـــز كلمــــــــــاتــى لتصبــح خرســـــــــــــــــــــــــــــــاء فتـــاة تـــــحيـــــــــــــــــــــــا لتشعــر بالفنـــــــــــــــــــــــــاء تجـــــلس لتــــشــاهـــــد وحــــــــــــــــدتهـــــــــــــــــــــــا لتصبــح بداخلهــــــــــــــــا من السجنــــــــــــــــــــــــــــــاء أصــرخ ولا تتخطــى صـــرختـــــى تــلك الأرجـــــــــــــــاء وعنـــدمــا يحيـــــن أن أخطــــو خــارج شــــــرفتـــــــــــــى تبــــدأ مــلامح جــروحــى بالأخفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء وأذهـــــــــــــــب بقنــــــــــاعـــــــــى حينمـــــــا أشـــــــــــاء أتحــدث مع القـــــــــــــلــــــــــــــــــــــــــوب ببسمــــــــــتى لأجعـــــــــــــلهــــــم بهـــــــــــــــــــــا سعـــــــــــــــــــــداء وعــندمــا يحيـــن جـــرحـــى أصبح أمـــامهــم من الأقــويـاء أخفــــــــى نظــــــرتــــــــى أهـــــــــــــــــا منهــــــــــــا أن يشعــــــــــــروا بهــا أننى من الضعفـــــــــــــــــــــــاء أهـــــــــــــــــاب أن تبـــوح لـــهم عــن ذاك الشـقــــــــــاء فأرحــــل مســرعتــــاً عنهـــــــــــم مســرعتــــــــــــــــاً قبـــل أن تعـــــــــــــــــــلن العيـــــــــــن البكـــــــــــــاء وأرى بيعـــــونهــــــــم الشفقـة لحـــالــى والأرضــــــــاء ربمـــا شعــورى بذاك يحطمنــــى إلى أشـــــــــــــــــلاء فهـــون على قلبــــــــــــــى أن يحمــــل الجـــــــــــــراح ولا تحمــل عيـــونهـــم لــــى كثــرة البكــــــــــــــــــــــاء لمـــــــــا أشعـــــــــــر بحيــاتــــــــى فى أنتهــــــــــــاء لمـــا كلــما أقـــابل قلبـــــــــــــــــاً أعشقــــــــــــــــــه وأجعــــــــــــله بداخــل حيـــــــــــاتى من الأحبــــــــاء يهجـــرنـــــــــــــى ويطعنـــنــــى بغدر للــــوفــــــــــــاء لمـــــا تصــبح حيـــــــــــــاتــــــى لمـــــن أحبهــــــــــم فلا أرى حـــــــــولى تــــــــــلك الأصــــــــــــدقـــــــــاء كلمـــــــــا أرســـــــل إليهــــــــــــــم معـــــــــاناتــــــــى فلا يلبــــــــــــــــــوا لمعـــانـــاتــــى أى نــــــــــــــــــــداء لمــــا أحمــــــــل لهـــم حبـــــــاً بالقـــــــــــــــــــــــــــلب فلا أجـــــدهـم من القــــــــــــلب قربـــــــــــــــــــــــــــاء وكلمـــــــــــــا أجعـــــــــــــل وطنـــــــــــى بحياتهــــــــم يجعـــــــــــــــــــلونـــى دائمــــــــــاً من الغـــــــــــــربــــاء أهــــــرب منهـــــــــــــم من أجــل لا أجرح شعــورهـــــــم فيجــرحـــــــونـــــــى ولا أجد لجــروحـــــــــــــــــى دواء وكلــمـــا أستنجــــــــــــــــد بقــــــــــــــــــــــلبــــــــــــاً يطعننـــــــــــى بـــــدلاً أن يهبـــنــــى الشفــــــــــــــــــاء فأنا بشـــــــــــــر لا أستطيـــــع تحمـــــــــل هــــــــــذا أترحــــــلون عـــنـــــى بعد ما أعلنــت لحياتكم البقــاء ؟؟؟؟؟؟؟؟ أيـــــــن قــلوبكــــــم التـــــى شعـــــــــــــــــــــرت بها أيــــــــــــن أحســــاســـكم أين ذاك الصفـــــــــــــــــــاء أم كـــنت أنـــا يــومــاً من الجهــــــــــــــــــــــــــــــلاء لمــا جعــــلتـــــــونــــــــى أشعــر بــــــوحــــــــــدتـى لمـا جعـــلتــــــــــونـــى أشعـــر بغربــــتــــــــــــــــــى لمـــا جعـــلتـــــــــونـــــى أشعـــر بكســــــــــــــــرتــى لمـــا لا تحــافظـــــوا عــــــــــلى كــــــــــــرامـــتـــى فلن أعـاملــكم يـــــــــــــــــــومـــاً بكبريــــــــــــــــــاء أن كـــانــــت جــروحـــــــى تسعــــــــــــــدكـــــــــــم فكـــل ما يهمنــــــى أن تصبحـــــــــــــوا سعــــــــــداء أمـــــــــا أنـــــــــــــــا فيراعنــــى رب السمــــــــــــاء فيـــــــــراعنـــــــــــــــــى رب السمــــــــــــــــــــــــاء بيبــــى أنــــــــــــــــا مـــــــــــلاكــــى أنـــــــــــــــا ....أمســـــح دمــوعــــك إلى بتنـزل منـك دلـوقتـــــــــــــــــــى
أنا عــارف كــلامى ممكن يكــون جارح لقلبك أووووى بس ديـــت حيـــاتك وده أحســــاســـــــــــــك أنــا آســـــــــف ليــك
بس أنــا كنــت عــاوز أوصــــــــــلك أوعــــــــــى تحــس فى يـــــوم أنـــــــــــك وحيـــــــــــــــــــــد واحنـــا جنبـــــــــــك
وحسيـــن بيــــــــــــك وجــو أحســـاسك مهــما داريـــــت ومهــا خفيــــــت مش هتقـــدر تخفــى عن قــلوب حســــــاسك وعرفـاك
مهمــا شعــرت بالوحـــده أوعـــى تخليــك مش تشــوف إلى حــوليك وحبــهم ليــــــــــك أوعــى تفتكـــر أنك مش جــوانـــــا
وأننــــا حسيــن بحــزنـك وألمــــــك وجــرحــك بس إلى بيحب حــد مش يكلمه فى جرحــه بس يحاول يخرجه منـــــــــــــــه
فضحـــــك علشــان أنت معـــانـــا أضحــك علشــان تحس بمعنى الضحكــه من قلبونــا بفرحتـــك وعلى راى عمتــــــــــوووووو
خلينــــــــــــــا نركـــن الحـــــــــزن شـــــــويــــــــــة ونحــــس بحبنــــــــــــا لبعــــــض هيكــون أجمـــل وهيــقدر يخلينـــا
نفــــــــرح بفرحــة بعــــــــــــض .....لاننـــا كلنــــــــــــــــــا وأنــا أولهـــــــــــم بنحبـــــــــك فى الله والله العظــم من غير ما أجاملك
أو بحـاول أشيل عـنك ديت الحقيــقه ربنـــا يسعـدك دايمــاً ويبعـد عـنك الاحــــزان ويجعـلك بخيــر دايمـــــاً وبسمتــك مش تفــارقك
من جــــــــــــواك مش تكـون مجـرد بسمـه ظاهريــه وتكــــــــــون برنسيسه طــول حيـــاتك كده ويفضل الحـــــب يكبر جــــــــواك
ومش تشعـر بى لحظــة جــرح ولا ألــم ولا ضعــــــــــــــــف ويديك طـولت العمـــــــــــــــر ويجعــلك براحة القــلب برحمتــه ورضــاه عـنك
وبـــس كـــده أبــقى أنـــــــــــــــا أديتـــــــــك هـــديـــــــــــــتـــــــــــــــــــــــك أنـــــــــت كــــــــــــــــــــده