وفاة المفكر الكبير مصطفى محمود

القاهرة - توفي صباح السبت المفكر الكبير الدكتور مصطفى محمود بعد صراع طويل مع المرض عن عمر يناهز 88 عاما.
وشيعت الجنازة ظهر السبت من مسجد أطلق عليه أسمه بحي المهندسين.
حضر مراسم الجنازة نخبة من المفكرين والفنانين والآلاف ممن يمثلون المجتمع بكافة فئاته وخاصة الطبقات المتوسطة والفقيرة.
وأعرب الأستاذ مكرم محمد أحمد نقيب الصحفيين عن خالص تعازيه لأسرة الفقيد..مؤكدا أن مصر فقدت اليوم مثقفا كبيرا يمتلك تجربة إيمان عميقة حرص خلالها على أن يقرن الفقه بالعلم بالاضافة الى كونه إماما مهما يدعو للاسلام بطريقة علمية.
وقال نقيب الصحفيين إن الفقيد سخر حياته لخدمة الفقراء الذين جاءوا اليوم ليودعوه ويلقوا النظرة الأخيرة علي جثمانه وكأنهم يشكروه للخدمات الجليلة التى قدمها لهم خلال مشوار حياته من خلال اقامة المشروعات الخيرية ودعمهم وبناء المستشفيات

من ناحيته، أكد الدكتور أحمد عادل رئيس جمعية مصطفى محمود الخيرية أن المواطنين وخاصة من الطبقات الفقيرة فى المجتمع حرصوا على المشاركة فى الجنازة المهيبة للفقيد لتنعيه وتقدم الشكر له على ما بذله من مجهود لدعمهم ومساعدتهم. مؤكدا ان الجمعية ستواصل تقديم خدماتها للفقراء بعد وفاة العالم الجليل والمفكر الكبير.
وأكد عدد من المواطنين الذين شاركوا فى تشييع الجنازة ودموع الحزن تغمرهم أن مصطفى محمود رجل لن يتكرر " لانه رجل بسيط أفنى حياته فى خدمة العلم بالاضافة الى خدمة ومساعدة الجميع من الفقراء والمحتاجين والمرضى".
يذكر أن والدكتور مصطفى محمود، الذي ولد عام 1921 بشبين الكوم بمحافظة المنوفية، مفكر وطبيب وكاتب وأديب مصري درس الطب وتخرج عام 1953، لكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960.
وبرع الدكتور مصطفى محمود في فنون عديدة منها الفكر والأدب، والفلسفة والتصوف، وأحيانا ما أثارت أفكاره ومقالاته جدلا واسعا عبر الصحف ووسائل الإعلام.
ألف 89 كتابا منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة إلى الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة.
ومن أهم كتبه "الإسلام في خندق - زيارة للجنة والنار - عظماء الدنيا وعظماء الآخرة -علم نفس قرآني جديد - الإسلام السياسي والمعركة القادمة -المؤامرة الكبرى - عالم الأسرار - على حافة الانتحار - الله والإنسان".
قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه التليفزيوني الشهير (العلم والإيمان) وأنشأ عام 1979 مسجده في القاهرة المعروف ب"مسجد مصطفى محمود".
المصدر: وكالة انباء الشرق الاوسط

اللة يرحمة

اللهم امين
شكرا ناسف لمرورك

رحمة الله عليه

بجد احنا خسرنا الانسان ده

بس الحمد لله ربنا كرمه ورحمه

ميغلاش طبعا عن اللى خلقه

والله يا جماعه الراجل ده عظيم بكل معانى الكلمه

عظيم ورائع والله اللى بجد يقرا كتبه يفهم قصدى كويس

ياريت كلنا ولو نقرا سورة واحده بس الليله دى

ونترحم بيها عليه

مشكور يا زملكاوى

الله يرحمــه ويرحمنــا

الله يرحمه انا بحب الراجل ده الله يرحمه
وكمان برنامجه الشهير العلم والايمان
ربنا يدخله فسيح جنته

الله يرحمه
ويدخله فسيح جناته
بجد عملنا كتير ويستاهل اكتر
ربنا يرحمه

شكرا لمروركم
شكرا لف انجل
وبجد يالف انجل

لو هنتكلم
عن الدكتور او الاديب مصطفى محمود مش هنخلص
كفايه اننا نتكلم عن اعماله 79 كتاب غير الروايات والقصص
و400 حلقه من اروع برنامج اتعمل لحد انهاردا العلم والايمان

ومن احلى كتبه حوار مع ملحد واينشتين والنسبيه والاسلام السياسى والمعركه القادمه

وطبعا فى تانى كتير وكمان قصصه الصغيره اللى كانت بتتنشر فى روزاليوسف
شكرا لف انجل على مرورك وتعليقك

شكرا نهر الوفا وربنا يرحمه ان شاء الله

شكرا فارس نورنى مرورك

شكرا شارلز

الله يرحمه
يعنى سمعت واحده بتقول لو فيه منه 3 فى مصر زى الراجل ده
مش هيكون فيه فقر او حالات تحت الصفر

كان بيعمل اعمال خيريه كتييييييييير

تسلم ايدك يا عمرو

تسلمى ياماجور
وشكرا لمرورك واهتماك
وهو فعلا عامل مجمع فيه مستفشى وجامع وحاجات تانيه كتير
والكشف فيه باسعار رمزيه 4 جنيه بس
ربنا يجازيه خير يارب

نورتى الموضوع بمرورك ياماجور

الله يرحمه ويرحم جميع اموات المسلمين

اللهم امييين
شكرا لمرورك يامصطفى

» وفاة مصطفى خليل رئيس الوفد المصري في مفاوضات كامب ديفيد
» العيد الكبير
» للباشا الكبير
» ارجو الاطلاع محمد حسن
» هنئوا البلبيسي الكبير